الكل موجود



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الكل موجود

الكل موجود

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الكل موجود

سميرة شريفي

يجب ان تفوق مشاركتكم 10 مشاركات بالتوفيق

    نشربها شبه يومي وهي أخطر من السجائر على الصحة

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 56
    تاريخ التسجيل : 31/08/2009
    العمر : 32
    الموقع : karahsqz.ahlamontada.net

    نشربها شبه يومي وهي أخطر من السجائر على الصحة Empty نشربها شبه يومي وهي أخطر من السجائر على الصحة

    مُساهمة من طرف Admin الخميس 31 ديسمبر - 10:02

    المياه الغازية.. تحرق عظامك

    شرب المريض الذي يتمتع بصحة جيدة مشروبات غازية بينما كان يخضع لتخطيط القلب وعندها لاحظ الأخصائي أن ضربات قلب المريض وضغط دمه هبطا فجأة إلى مستويات غير طبيعية وظهرت عوارض الدوار والإغماء عليه

    أكدت الدراسات العلمية الطبية بعدها أن استهلاك المشروبات الغازية الباردة يمكن أن يؤدي إلى الإغماء

    أخطر من التدخين

    بعد أن نصح الطبيب المريض بالتوقف عن استهلاك المشروبات الغازية بدأت الصحف والمجلات تتحدث عن أضرار هذه المشروبات في إشارة إلى كونها أخطر من التدخين، فكلاهما غير نافع وتتراكم آثاره الضارة لتظهر بعد فترة من الزمن إلا أن المشروبات الغازية تتفوق في مضارها على التدخين من حيث تناول شريحة كبيرة من الناس لها بدءاً من الطفل ذي السنتين وحتى كبار السن

    هذا كله في الوقت الذي تكثر فيه الدعاية للمشروبات الغازية، ويدمن البعض على تناولها مع كل وجبة بل ويتحف بها ضيوفه وتقدم عليها الشركات المنتجة لها عروضاً خاصة ومسابقات وجوائزوعبوات إضافية هدية مجانية

    المشروبات الغازية تصنع من الماء الذي تمت معالجته بطريقة خاصة مع غاز ثاني أكسيد الكربون بالإضافة إلى مواد محلية وأخرى ملونة وثالثة منكهة وأحماض مثل حمض الفوسفوريك، وحمض الستريك.


    إضافة أيضاً إلى مادة الكافيين حيث تحتوي العبوة العادية "330 مل" على ما يعادل الموجود في فنجان القهوة من الكافيين وهذا ما يفسر ما ينتاب الأطفال من أرق وصداع وحموضة ناهيك عن تسوس الأسنان لتأثير الحامض على الطبقة التي تحمي الأسنان وتقليل نسبة كلس الدم ويؤدي إلى الإصابة بهشاشة العظام عند الكبر.

    ترى ماذا ينتظر صمتنا عن تناول هذه المشروبات ؟ هل سنظل نحبها بل وندمنها ؟

    الموت في زجاجة

    إذا أردت أن تتأكد تفحص جيداً ما هو مكتوب على زجاجة الكولا ومكوناتها فسوف تجد منها

    حمض الفوسفوريك كميات قليلة من أثيلين جيلكول الذي يقلل درجة تجمد الماء إلى ما تحت الصفر بأربع أو خمس درجات، وهذه المادة تعتبر إحدى السموم في الطب الشرعي

    إذا ما تناولت 4 لترات من الكولا فقد تفقد حياتك خلال ساعة واحدة ليس المطلوب هو الانزعاج ولكن الانتباه والبحث عن البدائل في العصائر الطازجة والحليب بالنكهات المختلفة وجوز الهند والماء العادي بدلاً من المشروبات الغازية، فهي ليس لها أي قيمة غذائية فيما يخص الفيتامينات والأملاح المعدنية فضلاً عن أنها تحتوي على كثير من السكر وحمض الكربونيك ومواد كيماوية أخرى كالألوان

    لا كولا بعـد الأكل

    رفع هذا الشعار والالتزام بتطبيقه إذا كنت من المحبين لتناول المشروبات الغازية بعد تناول الوجبات

    فجسم الإنسان يحتاج إلى درجة حرارة 37 ْم لعمل إنزيمات الجهاز الهضمي، ودرجة حرارة هذه المشروبات تقل كثيراً عن هذه الدرجة مما يؤدي إلى توتر الجهاز الهضمي، وقد تصل درجة الحرارة إلى الصفر، وهذا في حد ذاته يؤدي إلى تخفيض الأنزيمات، ولن يتم هضم الطعام جيداً، ولكنه سوف يتخمر ويؤدي إلى وجود غازات وتعفنات، وتتحول إلى سموم وتمتص في الأمعاء، وتدور مع الدم، وتنتقل إلى الجسم وتتراكم السموم في أجزاء الجسم مما يؤدي إلى نشوء الأمراض المختلفة


    الهواتف الجوالة.. تقلل خصوبة الرجال

    نشربها شبه يومي وهي أخطر من السجائر على الصحة Sch_b600_4


    الرجال الذين يستخدمون هواتفهم الجوالة بكثرة، لإجراء مكالمات هاتفية، يعانون من تدن ملحوظ في عدد الحيوانات المنوية (الحيامن)، وفي قوة نشاطها وحركتها، وفي قابليات العوم لديها، وفقا لأحدث دراسة اميركية، اشارت الى مخاطر الموجات الكهرومغناطيسية للهواتف الجوالة على خصوبة الذكور. وذكرت الدراسة التي اجريت على 361 شخصا من المصابين بالعقم في الولايات المتحدة، وعرضت نتائجها اول من امس امام الجمعية الاميركية للطب التناسلي في نيو اورلينز، ان كمية الحيامن ونوعيتها تتدنى مع ازدياد ساعات استخدام الهاتف الجوال. ورصد فريق البحث بقيادة أشوك اغاروال الباحث في عيادة كليفلاند في أوهايو، تأثيرات شديدة لموجات الهاتف الجوال على الاشخاص الذين يتهاتفون لفترات طويلة، تصل الى اربع ساعات في اليوم، اذ انخفض انتاجهم من الحيامن بنسبة 40 في المائة مقارنة بالرجال الذين لا يستخدمون الهاتف ابدا. كما رصد انخفاض ايضا في عدد الحيامن لدى الرجال الذين استخدموا الهاتف الجوال لفترات اقل. ونوهت الدراسة باحتمال وجود تداخل يؤدي الى تأثيرات سيئة، للموجات الكهرومغناطيسة للهاتف الجوال على انتاج الحيامن. كانت دراسات سابقة اجريت داخل المختبرات قد اشارت الى ان التأثير المباشر والشديد لمثل هذه الموجات، يقود الى حدوث اضرار في الحيامن.
    وتتماثل نتائج الدراسة الجديدة مع دراسة لباحثين في جامعة سيغد الهنغارية، افترضت تدني عدد الحيامن بنسبة 30 في المائة لدى الاشخاص الذين يضعون هواتفهم الجوالة في جيوب سراويلهم القريبة من الخصيتين. واثارت النتائج الجديدة انقساما في صفوف العلماء الذين اشار بعضهم الى انها رصدت العلاقة بين استخدام الهاتف الجوال وبين عدد الحيامن او تركيزها، من دون تحديد اسباب حدوث ذلك خصوصا وان الموجات لا تؤثر مباشرة على موقع انتاج الحيامن. كما ان استخدام الجوال قد يرتبط بعوامل اخرى مثل التوتر والسمنة المسؤولتين عن ظاهرة تدني تركيز الحيامن. وقال ألان بيرسي الباحث في جامعة شيفيلد البريطانية، ان النتائج قوية فعلا، الا انها تفترض ايضا ان استخدام الهواتف الجوالة قد يقود الى ناتج آخر يقود بدوره الى التأثير على الخصيتين وبالتالي الى تدني عدد الحيامن.

    ودرس فريق أراغال اربع خصائص للحيامن: عددها، وحركيتها، وحيويتها، وشكلها، وعثروا على تباين فيها لدى كل المجموعات المدروسة. وقال الباحث في تقريره ان هناك قلقا مشروعا من احتمالات تأثير الهواتف الجوالة على خصوبة الرجال.

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 14 مايو - 12:59